علامات مفاجئة تسببها قلة الحركة البدنية

1/14

الإمساك

عندما تتحرك أكثر، يتحرك قولونك أكثر، ويصبح من الأسهل التبرز في الوقت المحدد. كما أن قوة العضلات الصحية في بطنك وحجابك الحاجز أمر أساسي لتحريك الفضلات عبر الجهاز الهضمي. كما يمكن أن يساعدك التمرين المنتظم على الحفاظ على انتظام حركة الأمعاء، خاصة مع تقدم العمر.

2/14

تيبس المفاصل

يمكن أن يكون ألم المفاصل التي يصعب تحريكها علامة على حالات التهابية مثل التهاب المفاصل أو أمراض المناعة الذاتية. ولكن قد تصبح المفاصل متيبسة أيضًا عندما لا تستخدمها بما فيه الكفاية. حرّكها لتجنب تيبسها وتسببها لك بالألم.

3/14

ضيق التنفس المستمر

تمامًا كما تضعف العضلة ذات الرأسين عندما لا تستخدمها، فإن العضلات التي تساعد رئتيك على الحركة للداخل والخارج في أثناء التنفس تفقد قوتها إذا لم تمرنها بانتظام. إذ كلما قللت من النشاط، زاد ضيق تنفسك، حتى في أثناء المهام اليومية السهلة.

4/14

تقلب المزاج

لا يقتصر أذى قلة الحركة على صحتك البدنية فقط. بل يمكن أن يزيد أيضًا من الشعور بالقلق والاكتئاب. حرك دمك بانتظام. وستساعدك التمارين الرياضية مثل المشي أو ركوب الدراجة أو السباحة أو الجري على رفع مزاجك وتحسينه، بل وتحسين ثقتك بنفسك.

5/14

انخفاض مستوى طاقتك

هل تشعر بالخمول والتعب معظم الوقت؟ يساعد التمرين على توصيل الأوكسجين والغذاء إلى أنسجتك. ففي حال قضيت معظم وقتك جالسًا، فلن تحصل على نفس كمية الطاقة التي تحتاجها لممارسة نشاطك.

6/14

بطء عملية الأيض

قد يكون الأشخاص الذين يتمتعون ب«سرعة الأيض» أكثر حركة حتى إذا كانت هذه الحركة هي التململ. وكلما زاد نشاطك، زادت السعرات الحرارية التي تحرقها في كل مرة تتحرك فيها.

7/14

ضعف النوم

إذا كنت متعبًا من عد الأغنام ليلًا في مخيلتك كي يساعدك ذلك على النوم، قم واستيقظ خلال النهار. فعندما تحافظ على روتين تمرين منتظم، ستنام بشكل أسرع، وستنام بعمق أكبر بمجرد أن تستغرق في النوم.

8/14

نسيان الأشياء

يحفز التمرين المنتظم جسمك بإنتاج المزيد من المواد الكيميائية التي تسمى عوامل النمو. فهي تعزز إنتاج الأوعية الدموية في دماغك. كلما زاد تدفق الدم إلى دماغك، زادت قدرتك على التفكير والتذكر واتخاذ القرارات.

9/14

ارتفاع ضغط الدم

إن قضاء معظم وقتك جالسًا يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. وذلك لأنك أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم، وهو عامل خطر كبير لمشاكل القلب مثل مرض الشريان التاجي والنوبة القلبية.

10/14

الإصابة بمرحلة ما قبل داء السكري (مقدمات داء السكري).

عندما يكون النشاط البدني جزءًا منتظمًا من حياتك، سيكون جسمك أكثر قدرة على التحكم في مستوى السكر في الدم. إذ تساعد مستويات السكر في الدم المستقرة في إبقائك خارج منطقة الخطر للإصابة بداء السكري من النوع 2.

11/14

آلام الظهر

عندما تكون العضلات الملاصقة للعمود الفقري ضعيفة بسبب قلة نشاطها، فإنها لا تستطيع إسناد ظهرك بالطريقة التي ينبغي. وهذا يجعل من الأسهل بكثير إجهاد عضلات ظهرك أثناء الحركات اليومية مثل الوقوف أو الوصول للأشياء. يُعد البيلاتس واليوغا والتمارين الرياضية الأخرى التي تستخدم التمدد مفيدة لبناء ظهرٍ قوي.

12/14

الرغبة الدائمة في تناول الطعام

قد يبدو أنك ستشعر بالجوع أكثر إذا مارست التمارين الرياضية، ولكن العكس هو الصحيح عادةً، إذ يمكن أن تساعد التمارين الرياضية الهوائية مثل ركوب الدراجة والسباحة والمشي والجري في الواقع على تقليل شهيتك لأنها تغير مستويات بعض «هرمونات الجوع» في جسمك.

13/14

إصابتك بالأمرض بشكل متكرر

تُظهر الدراسات أنه كلما زاد النشاط المعتدل الذي تمارسه، قلّ احتمال إصابتك بنزلات البرد أو الميكروبات الأخرى. عندما تجعل التمرين سلوكًا منتظمًا في حياتك، سيصبح جهازك المناعي أقوى.

14/14

فقدان بريق البشرة

إذا بدت بشرتك شاحبة أكثر من المعتاد، فقد يكون ذلك بسبب قلة الحركة. إذ تُظهر بعض الدراسات أن التمارين الرياضية المعتدلة تعزز الدورة الدموية والجهاز المناعي، مما يساعد بشرتك على الحفاظ على بريقها الشبابي.

  • ترجمة: أحمد العاني
  • تدقيق علمي ولغوي: فريال حنا
  • المصادر: 1