10 أشياء أنت غافل عنها قد تسبب رائحة الفم الكريهة

1/10

ساعة السعادة

يمكن أن يؤدي الخروج مع الأصدقاء أو تناول الجعة مع الرفاق إلى أكثر من مجرد الصداع. مع أنها سائل، إلا أن الكحول يمكن أن يجفف الفم، مما يشجع على البكتيريا المسؤولة عن السخونة الفموية (halitosis)، المصطلح الطبي لرائحة الفم الكريهة. كما أن المشروبات المحتوية على الكافيين والأطعمة الحارة والسجائر يمكن أن تؤدي إلى ذلك أيضًا. كما أن جفاف الفم الناتج عن إنتاج كمية أقل من اللعاب في أثناء النوم يفسر «رائحة الفم الصباحية».

2/10

لسانك

البكتيريا الموجودة على اللسان هي السبب الرئيسي لرائحة الفم الكريهة. نظّفه بفرشاة الأسنان أو بمكشطة اللسان. ستعمل المكشطات بصورة أفضل قليلًا. تجنب المكشطات البلاستيكية الهشة، والتي قد تنكسر، وكذلك المعدنية، والتي قد تكون حادة.

3/10

نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات

عندما تقلل من تناول الكربوهيدرات وتزيد من كمية البروتين التي تتناولها، يبدأ جسمك في حرق الدهون للحصول على الطاقة. هذه العملية تنتج مركبات تسمى الكيتونات، وهي تسبب رائحة الفم الكريهة. في هذه الحالة، لن تحل النظافة الصحية الجيدة للأسنان المشكلة، لأن هذا ليس السبب الجذري. أفضل خيار لديك هو إخفاء رائحة فمك باستخدام العلكة الخالية من السكر.

4/10

نزلة البرد

بصرف النظر عن مدى إزعاجها، فإن الالتهابات في الجهاز التنفسي مثل نزلات البرد والتهاب الشعب الهوائية يمكن أن تسبب أيضًا رائحة الفم الكريهة. هذا لأن البكتيريا المسببة للروائح تحب التغذية على البلغم (نعم، إنه أمر مقرف). وإذا كان لديك أنف مسدود، فأنت أكثر عرضة للتنفس عن طريق الفم، مما يمكن أن يؤدي إلى جفاف الفم.

5/10

قرحة المعدة

حسنًا، قد لا تكون القرحة نفسها هي المشكلة. ولكن نوع من البكتيريا التي تسبب القرحة، Helicobacter pylori، يمكن أن تؤدي أيضًا إلى رائحة الفم الكريهة، وفقًا لدراسة نشرت في مجلة Microbiology الطبية. قد يؤدي علاج البكتيريا إلى التخلص من الرائحة. يمكن لطبيبك عمل اختبار لك لوجود H. pylori وصرف المضادات الحيوية لعلاجها.

6/10

الأدوية

أكثر من 400 دواء بوصفة طبية وبدون وصفة طبية، بما في ذلك مضادات الاكتئاب ومستحضرات علاج الحساسية، يمكن أن تثبط تدفق اللعاب، هذا السائل الذي يساعد على غسل الطعام والبكتيريا، مما يبعد رائحة الفم الكريهة. تغيير الأدوية ليس خيارًا دائمًا، لذا توصي الجمعية الأمريكية لطب الأسنان بأن تبقى مرطبًا وتمضغ العلكة بدون سكر للحفاظ على رطوبة فمك. المنظفات الخاصة للفم يمكن أن تساعد أيضًا.

7/10

حصوات اللوزتين

هذه الكتل الصغيرة البيضاء – والتي تتكون من البكتيريا المتصلبة وجزيئات الطعام والخلايا الميتة والبلغم – تنحشر في تجاعيد اللوزتين والجزء الخلفي من اللسان. هي عمومًا لا ضرر منها باستثناء الرائحة. غالبًا ما تتحرر من تلقاء نفسها، ولكن يمكنك في بعض الأحيان تسريع هذه العملية عن طريق الغرغرة بالملح. قد يكون لدى طبيب الأسنان الخاص بك حلول أخرى لك.

8/10

الفاكهة المجففة

إنها ذات محتوى عالٍ جدًا من السكر، والبكتيريا المسببة للرائحة تحب التغذية على هذا الشيء. 1/4 كوب معقول من الزبيب يحتوي على 21 جرامًا من السكر، الكمية نفسها من المشمش المجفف تحتوي على 17 جرامًا. هذا كأنك تأكل 4-5 ملاعق صغيرة من السكر النقي. بالإضافة إلى ذلك، الفاكهة المجففة لزجة، لذا يمكن أن تنحشر على أسنانك وما بينها. بعد وجبة خفيفة، تأكد من السلك والفرشاة.

9/10

ارتجاع المعدة أو حرقة المعدة

هذه هي أعراض داء الارتجاع المعدي المريئي (GERD)، وهو اضطراب هضمي شائع. قد تكون رائحة فمك الكريهة ناجمة عن بعض الطعام غير المهضوم الذي يعود إلى الأعلى، أو قد يسبب تهيج حمض المعدة إفرازات أنفية (postnasal drip). اطلب الاستشارة من طبيبك إذا كنت تعاني من حرقة المعدة بشكل متكرر.

10/10

الأسنان المتشققة والحشوات

يمكن لهذه أن تحبس جزيئات الطعام وتنمي البكتيريا، مما ينتج عنه تسوس الأسنان وأمراض اللثة ورائحة الفم الكريهة. الأطقم السنية سيئة التناسب يمكن أن تسبب المشكلات نفسها. تلك أسباب أخرى تحفزك لحجز مواعيد منتظمة مع طبيب الأسنان.